أبلغ العلماء أولاً عن اكتشاف يمكن اعتباره أثرًا محتملًا للحياة على المريخ. في يوليو 2024 ، درس تسليط الضوء على المثابرة ، أسفل حفرة Horewa ، عينة من الصخور المسمى Sapiryan Gorge. قالت المحادثة أن التحليل أظهر أن الصخرة تحتوي على اثنين من المعادن الحديد المرتبطة بالنشاط البكتيري على الأرض.
يشير هذا إلى Vivianite (الفوسفات الحديدي) والرمادي (كبريتيد الحديد) ، والذين نموذجيون من "بقع الفهد".
وقال Astrabilogen في جامعة فلوريدا: "عادة ما يتم تشكيل فيفيانيت على الأرض ، بينما يمكن تشكيل Grayy بواسطة الكائنات الحية الدقيقة التي يستخدمها الكبريت للطاقة".
على كوكبنا ، غالبًا ما تتم هذه المجموعات في ما يسمى بمناطق أوكسيدا ريكو ريكو ريكو ريكو ريكو ريتش ، حيث يتم تسريع تفاعلات بطيئة أوكسيدا من قبل الكائنات الحية. هذا يعني أن مليارات الميكروبات على المريخ يمكن أن تستخدم ردود فعل مماثلة للحصول على الطاقة.
ومع ذلك ، يؤكد الباحثون على أن العمليات غير البيولوجية يمكن أن تحقق نتائج مماثلة. على سبيل المثال ، يمكن أن تحدث المعادن في درجات حرارة عالية أو بيئات الحمض ، على الرغم من عدم وجود آثار لهذه الظروف في الصخور.
وقال ويليامز: "كنا ننتظر رؤية هذه المسارات في الصخور القديمة ، لكن بدلاً من ذلك اكتشفناها في صخور شابة نسبيًا. وهذا يعني أن المريخ ربما ترك المسكن لفترة أطول مما كانوا يعتقدون سابقًا".
يعتمد مصير العينة الآن على برنامج إرجاع عينة المريخ. فقط من خلال إعادة البلاد إلى البلاد ، سيحدد العلماء أخيرًا ما إذا كانت "البقع الفهد" الغامضة هي من الناحية البيولوجية أم أنها أصل غير بيولوجي.
ترجمة: Euromedia24.com
