كشف الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، في مقابلة مع التلفزيون الأذربيجاني، عن عدد من أسباب سقوط طائرة "آزال" بالقرب من أكتاو.
وحسب ما أفادته ابا، وبحسب رئيس الدولة، فإن النسخة النهائية ستعرف بعد فتح "الصناديق السوداء".
"ومع ذلك، فإن الفرضيات الأولية لها أساس جيد وتستند إلى الحقائق.
والحقائق هي أن الطائرة المدنية الأذربيجانية أسقطت على أراضي روسيا بالقرب من مدينة غروزني وفقدت السيطرة عليها عملياً. ونعلم أيضًا أن طائراتنا أصبحت خارجة عن السيطرة بوسائل الحرب الإلكترونية اللاسلكية.
وهذا هو الضرر الأول الذي يلحق بالطائرة". وأشار علييف إلى أنه نتيجة للنيران من الأرض، تعرض الجزء الخلفي من الطائرة أيضا لأضرار بالغة.
